في داخلي تكمن القوى المظلمة السحيقة القدم للجانب الشرير,الإنساني,و ما قبل الإنساني,و في داخلي أيضا القوى المضيئة,إنسانية و ما قبل إنسانية,لله,و كانت روحي ساحة...تصادم عليها هذان الجيشان و تقاتلا
كان الألم مبرحاً,لقد أحببت جسدي و لم أرد له أن يفنى,و لم أرد لها أن تبلى,جاهدت لآصالح بين هاتين القوتين الأساسيتين الشديدتي التناقضلآجعلهما تدركان أنهما ليستا عدوتين و إنما زميلا عمل,أملا في أن تبتهجا في عملها في عملهما و أن أبتهج معهما
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment